توماس أديسون: الرجل الذي أضاء العالم

المقدمة:

توماس أديسون هو أحد أشهر المخترعين في التاريخ، وقد ساهم في اختراعه في تغيير جذري للعالم. ولد أديسون في ميلان، أوهايو، في 11 فبراير 1847، وكان طفلاً مبدعًا منذ صغره.

بدأ في إجراء التجارب العلمية في سن السادسة، ما زال على براءة الاختراع الأولى له في سن 16 عامًا.

(1)نشأة توماس أديسون

ولد توماس أديسون في ميلان، أوهايو، في 11 فبراير 1847، وكان الطفل السابع في عائلة من الأطفال. كان رجل أعمال متواضع، مدرسًا في مدرسة الأحد.

كان أديسون طفلًا مريضًا، ويعاني من ضعف السمع في السنة الثانية. ومع ذلك، كان طفلًا مبدعًا وموهوبًا، ويحب القراءة والتعلم.

في سن الثانية عشرة، ترك أديسون المدرسة وبدأ العمل في مكتب تلغراف. كان يعمل 12 ساعة في اليوم، ويقضي وقتًا فراغه في إجراء التجارب العلمية.

بدايات توماس أديسون

في عام 1869، حصل أديسون على أول براءة اختراع له، وهو آلة تسجيل الأصوات. في عام 1876، أسست مختبرًا في مدينة مينلو بارك، نيوجيرسي، حيث ضمت العديد من استبعادات المهم، بما في ذلك:

الكهربا

ماكينة تصوير فوتوغرافي

جهاز الفونوغراف

آلة التلغراف

آلة النسخ

اختراعات توماس أديسون

كان الاختراع الجديد اختراعًا إلكترونيًا لأديسون، وقد ساهم في تغيير العالم بشكل جذري. تحتوي على علبة كهربية من النيوبرين لإضاءة المنازل والصانع والمكاتب، مما يساعد على تحسين الحياة.

كان جهاز الفونوغراف اختراعًا أخيرًا لأديسون، وقد ساهم في تطوير صناعة الألعاب. سمح للفونو بتشغيل التسجيلات الموسيقية والتسجيلات الصوتية، مما أدى إلى انتشار الموسيقى والتسجيلات الصوتية.

كانت آلة التصوير اختراعًا ثوريًا، وقد ساهمت في تطوير صناعة السينما. تأكد من التقاط الصور، مما أدى إلى إنتاج الأفلام والتلفزيون.

تأثير توماس أديسون

كان توماس أديسون مؤثرًا شخصيًا في تاريخ العالم، وقد ساهم في اختراعه في تغيير جذري للعالم. تم اختراعه من خلال إضاءة المنازل والمصانع والمكاتب، ونجحت في تسجيل الصوت والصورة، ونجحت في نقل المعلومات بسرعة وسهولة.

وفاة توماس أديسون

توفي توماس أديسون في 18 أكتوبر 1931، في منزله في ويست أورنج، نيو جيرسي. كان يبلغ من العمر 84 عامًا.

الخاتمة

كان توماس أديسون أحد أعظم المخترعين في التاريخ، وقد ساهم في ابتكاره في تغيير جذري للعالم. رجل كان موهوبًا ومثابرًا، وقد أصيب بالمرض الذي ساعده على تحقيق النجاح.